أغرب العادات الطريفة والمقززة لمشاهير هوليوود
١٨ أكتوبر ٢٠١٧قد لا يصدق أي شخص أن النجم الوسيم براد بيت ينام في غرفه عازلة للصوت بسبب صوت شخيره المرتفع !! كما أنه لا يستخدم براد الصابون في غسل يديه معتقدا أنه يحتوى على مواد سامة قد تؤذي بشرته وهذا بعض ما كشف عنه كل من موقعي "ذي كت" و"شناندوها كونتري" مسلطا الضوءعلى غرائب المشاهير وعن أغرب العادات الشخصية التي يقومون بها .
وتقول الممثلة إيما واتسون أنها تعاني منذ الصغر من عادة استمرت معها حتى الآن وهي لعق إصبع الإبهام من وقت إلى آخر حيث يشعرها ذلك بالراحة النفسية. وبسبب مرورها بالعديد من المشاكل الصحية نتيجة ادمان المخدرات والتردد على المحاكم لم تجد الممثلة لينزي لوهان متنفسا لحالتها سوى أن تقوم بتناول أظافرها طوال الوقت.
أما كريسي تيجن فتعشق لعق التوابل الموجودة فوق المقرمشات ثم تتركها مبررة ذلك بأنها تستفيد من طعم التوابل الذي تعشقه في حين أنها تحافظ على رشاقتها بعد تناول الكربوهيدرات الموجودة في المقرمشات. أما إيمي بوهلر فتعترف أنها متطفلة وفضولية بشكل لا يصدق حيث أنها تهوى معرفة كل شئ يخص الآخرين حتى وإن تصادف أن شخصا يقرأ بجانبها الجريدة تجدها تقترب منه لتعرف ماذا يقرأ !
ومن أكثر العادات المقززة التي يقوم بها المشاهير هي عادة النجمة أديل والتي تعترف أنها لا تستطيع الإقلاع عنها. وتقول أديل إنها دائما تضع إصبعها في أنفها وتقوم بتنظيفه لدرجه أنها أصبحت تنسى نفسها وتقوم بتلك العادة أمام زملائها في الوسط الفني وأحيانا في العروض الفنية أو الحفلات. وتقول جيسيكا سيمبسون إنها مدمنة على مضغ علكة النيكوتين المخصصة لمن يرغبون في الإقلاع عن التدخين. وعلى الرغم من أنها غير مدخنة إلا أنها تعشق مضغ هذا النوع من العلكة.
النجمة آنا كيندريك تحتفظ بمجموعة كبيرة من صوابين اليد وصوابين الاستحمام والتي جمعتها من كل مكان قامت بتصوير فيلم فيه. وتقول إنّها كلما فتحت واحدة منها تعود بالزمن وتتذكر كل الأحداث والذكريات الخاصة بالفيلم. أما هيدي كلم فهي تعاني من النوم مبكرا حيث تغط في سبات عميق يوميا عند الساعة الثامنة مساء. والنجم الهندي شاروخان مهووس بالأحذية الرياضية لدرجة أنه لا يخلعها إلا وقت النوم وربما أحيانا ينام بها. وكريستينا أغيليرا لا تقوم بغسل يديها بعد إلقاء القمامة!
وعلى طريقة النجم شعبان عبد الرحيم فإن أميتاب باتشان نجم بوليوود الأشهر يرتدي ساعتين في يده! ولكن السبب يختلف في حالته حيث اعتاد ارتداء ساعتين منذ أن بدأ ابنه يدرس في الخارج فأراد أن يبقى على اتصال دائم به ومتابعا لفرق التوقيت بينهما .
س.م