عدن تستعيد حياتها اليومية رغم شبح حرب لم تنتهِ
في صور: مظاهر الحياة اليومية في مدينة عدن اليمنية التي لازالت الحرب تطاردها. دمار كبير لحق بالمباني التاريخية على وجه الخصوص، وآثار تشهد على حرب طاحنة بين الحوثيين مدعومين بقوات موالية لصالح و"المقاومة الشعبية".
بائع سمك في سوق السمك بمنطقة صيرة في مدينة عدن جنوب اليمن.
سوق شعبي في منطقة الشيخ عثمان بعدن.
دبابة معطوبة بمنطقة خور مكسر وفوقها أطفال وإلى جانبها مصفحة معطوبة تعود للحوثيين بعد طردهم من عدن منتصف يوليو/تموز الماضي.
المتحف الحربي في منطقة كريتر: دمر بشكل شبه كامل بسبب القتال بين الحوثيين مدعومين بقوات الرئيس السابق صالح وبين المقاومة الشعبية. وكان يحتوي على الأسلحة القديمة ومعروضات عن تاريخ اليمن العسكري ومراحل التطوير الحديث الذي شهدها الجيش اليمني.
فندق ميركيور- وهو فندق خاص يقع في منطقة خور مكسر بمدينة عدن الجنوبية، وتعرض لقصف عنيف من قبل طيران التحالف الذي استهدف حوثيين كانوا متمركزين فيه.
فندق عدن تعرض لقصف عنيف من طيران التحالف مستهدفا قناصة حوثيين كانوا متمركزين فيه.
نقطة تفتيش تابعة للمقاومة الشعبية في مديرية البريقة التابعة لمدينة عدن.
مستشفى شركة مصافي عدن تأثر كغيره من مستشفيات المدينة من القصف.
بوابة مطار عدن الدولي وخلف السياج دبابة وعليها جنود إماراتيون يقومون بحراسة المطار، في منطقة خور مكسر.
أفراد من المقاومة الشعبية التابعة للرئيس الشرعي هادي على مصفحة في مبنى البنك المركزي اليمني في مديرية كريتر بمدينة عدن، وعلى المصفحة العسكرية ينتصب علم دولة الإمارات العربية المتحدة التي ساعدت المقاومة الشعبية على طرد جماعة الحوثي وصالح من عدن. نبيل اليوسفي - عدن